مطالبات مستمرة من أهالي ينبع بدعم المستشفى العام بالكوادر والتخصصات الطبية المختلفة خصوصا استشاريي العيون والقلب والمخ والأعصاب وغيرها. ويتحدث الأهالي عن طول فترة انتظار مواعيد العيادات الطبية الذي يصل لأكثر من شهرين وتحويل بعض الحالات لمستشفيات بالمدينة المنورة. ومن المصاعب التي يواجهها المرضى في ينبع عدم نقل صور الأشعة من قسم الأشعة إلى باقي الأقسام، إذ يضطر المراجعون والمرضى لتصوير الأشعة بكاميرا الهاتف الجوال لعرضها على الطبيب.. كلها مواجع يتحدث عنها أهالي ينبع والمحافظات المستفيدة من خدمات المستشفى كبدر وأملج والعيص والبلدات القريبة.
لكن المتحدث في «صحة المدينة المنورة» مؤيد أبوعنق يعلق لـ«عكاظ» ردا على انتقادات المواطنين بالقول، إن قائمة مواعيد الانتظار في بعض العيادات الخارجية بمستشفى ينبع العام أقل من شهر وهناك عدد من العيادات كالقلب والنفسية تم فتح الحجوزات لها منذ قرابة الشهر و«صحة المدينة» تسعى جاهدة لدعم مستشفى ينبع العام بالكوادر الطبية التي تمثل أولوية في التخصصات الطبية. أما في ما يتعلق بشبكة نقل صور الأشعة فالجهاز تم توريده وجار تركيب الملحقات الخاصة به ليدخل الخدمة مباشرة.
في المقابل، يرى خالد المرواني أن مستشفى ينبع العام بحاجة سريعة للدعم بتوفير تخصصات طبية لأنه من غير المنطقي نقل مرضى إلى المدينة المنورة والسفر لساعات وتكبد خسائر مادية لمراجعة طبيب في العيادة أو التنويم.
أما منير الرفاعي فيشير إلى نقص الكوادر الطبية بمستشفى ينبع العام وندرة بعض التخصصات وفي حال توفرت الكوادر وتمتع أحدهم بإجازة ما على المريض إلا الانتظار لأكثر من 3 أشهر في بعض الحالات ولا بد من معالجة مثل هذه العثرات والمصاعب.
ومن جانبه، يستغرب فيصل الجهني تعطل تقنية نقل صور الأشعة من القسم إلى باقي الأقسام أو الطوارئ والعيادات، والمؤسف أن التقنية المستخدمة هي تصوير الأشعة بالجوال والذهاب بها إلى الطبيب!
لكن المتحدث في «صحة المدينة المنورة» مؤيد أبوعنق يعلق لـ«عكاظ» ردا على انتقادات المواطنين بالقول، إن قائمة مواعيد الانتظار في بعض العيادات الخارجية بمستشفى ينبع العام أقل من شهر وهناك عدد من العيادات كالقلب والنفسية تم فتح الحجوزات لها منذ قرابة الشهر و«صحة المدينة» تسعى جاهدة لدعم مستشفى ينبع العام بالكوادر الطبية التي تمثل أولوية في التخصصات الطبية. أما في ما يتعلق بشبكة نقل صور الأشعة فالجهاز تم توريده وجار تركيب الملحقات الخاصة به ليدخل الخدمة مباشرة.
في المقابل، يرى خالد المرواني أن مستشفى ينبع العام بحاجة سريعة للدعم بتوفير تخصصات طبية لأنه من غير المنطقي نقل مرضى إلى المدينة المنورة والسفر لساعات وتكبد خسائر مادية لمراجعة طبيب في العيادة أو التنويم.
أما منير الرفاعي فيشير إلى نقص الكوادر الطبية بمستشفى ينبع العام وندرة بعض التخصصات وفي حال توفرت الكوادر وتمتع أحدهم بإجازة ما على المريض إلا الانتظار لأكثر من 3 أشهر في بعض الحالات ولا بد من معالجة مثل هذه العثرات والمصاعب.
ومن جانبه، يستغرب فيصل الجهني تعطل تقنية نقل صور الأشعة من القسم إلى باقي الأقسام أو الطوارئ والعيادات، والمؤسف أن التقنية المستخدمة هي تصوير الأشعة بالجوال والذهاب بها إلى الطبيب!